5 Easy Facts About الشيخ الحويني في ذمة الله Described
5 Easy Facts About الشيخ الحويني في ذمة الله Described
Blog Article
أبو إسحاق الحويني درس على عدة مشايخ أبرزهم الألباني وابن باز والعثيمين (مواقع التواصل الاجتماعي) منذ تلك اللحظة، بدأ الحويني يبحث عن مشايخ الحديث، حتى دُل على الشيخ محمد نجيب المطيعي، وأصبح يسأل عن مزيد من كتب الحديث، وأثناء بحثه، وقع على الجزء الأول من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة" للشيخ الألباني.
عن أحداث الساحل السوري: "إنما البلد قنبلة موقوتة دون عداد واضح"
أثارت بعض آراء الشيخ الحويني جدلاً واسعاً في المجتمع المصري والعربي ومن أبرزها
في أواخر عامه الأخير من المرحلة الثانوية، سافر الحويني إلى القاهرة للمذاكرة عند أخيه، وهناك بدأ يحضر خطب الجمعة للشيخ عبد الحميد كشك في مسجد "عين الحياة".
بناءً على المعلومات المتوفرة، يبدو أن دفن الشيخ الحويني في قطر نابع من قناعته الشخصية وليس نتيجة موقف من السلطات المصرية.
الشيخ عبد الله بن قعود والذي حضر الحويني عنده وهو يشرح كتاب «البرهان في أصول الفقه» لإمام الحرمين الجويني وكان يقرأ عليه في ذاك الوقت الشيخ صالح آل الشيخ.
منتدى العلماء يعزي الأمة الإسلامية في وفاة الشيخ العلامة أبو إسحاق الحويني -رحمه الله تعالى-
ولاحظ الحويني أن الألباني يستخدم مصطلحات مختلفة في الحكم على الأحاديث، مثل "ضعيف" و"منكر" و"باطل"، فشعر بحاجة لفهم الفروق بينها، وسأل الشيخ المطيعي عن ذلك، فدله على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، الذي فتح له بابا جديدا في معرفة أصول علم الحديث وأمهات الكتب فيه.
اعتقالات تستهدف قيادات عسكرية موالية لنائب رئيس جنوب السودان رياك مشار
إذا أعجبك محتوى موقعنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الموقع أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
Update Needed to Perform the media you have got to read more either update your browser to the the latest version or update your Flash plugin.
كشفت مصادر مقربة من أسرة الشيخ الحويني أنه كان يرى أن يُدفن الإنسان في المكان الذي يموت فيه، وبالتالي سيتم دفنه في قطر التي انتقل إليها منذ سنوات.
وفقًا للمصادر المتاحة، من المقرر إقامة صلاة الجنازة غدًا في أحد المساجد الكبرى في قطر، ثم دفن الجثمان هناك.
وفي وسط هذه الآراء، شارك الكثيرون منشوراً يجمع بين رأيين متناقضين حدّ الشماتة: أحدهما، لابنة المفكر المصري الراحل سيد القمني، والرأي الآخر يعود زمنه إلى ما قبل عامين، وهو لابن الداعية أبو إسحاق الحويني.